ما هي شخصيتك الرمضانية ؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يهلّ علينا شهر رمضان المبارك، حاملاً معه الكثير والعديد من العادات والتقاليد والتغييرات التي تطرأ على حياتنا اليومية، ليكون شهراً خاصاً جداً، البعض يحب تلك الحياة ذات الأجواء المميزة، بينما يرى البعض الآخر أن هلال الشهر يحمل معه انقلاباً سيستمر ثلاثين يوماً، اختبري نفسك لتتعرفي على مزاياك أو عيوبك خلال شهر الصوم.


قبل حلول شهر رمضان المبارك، هل تفكر أن:
أ ـ لهذا الشهر طعماً وطابعاً خاصاً تشتاقين إليه.
ب ـ اعتقده شهراً كباقي أشهر السنة.
ج ـ السنة مرت بسرعة ولم نشعر بغيابه حتى عاد من جديد.


في اليوم التاسع والعشرين من شعبان، هل:
أ ـ انتظر ثبوت رمضان في اليوم التالي بفارغ الصبر.
ب ـ لا فرق.
ج ـ أتمنى أن يتم شعبان ثلاثين يوماً.


أكثر ما تشتاق له في رمضان:
أ ـ الصحبة وجمعة الأهل والأصدقاء وقت الإفطار.
ب ـ بعض العادات المتعارف عليها وصلاة التراويح.
ج ـ لا شيء محدداً.


أكثر ما تكره في رمضان:
أ ـ العمل وساعات الدوام.
ب ـ الانشغال لفترات طويلة في إعداد الطعام.
ج ـ قلب نظام الحياة وساعات النوم.


تقضي نهار رمضان في:
أ ـ متابعة البرامج الرمضانية والمسلسلات.
ب ـ في النوم والصلاة وقراءة القرآن.
ج ـ في المطبخ استعداداً للإفطار.


هل تشعر أن لرمضان دوراً في توطيد العلاقات الأسرية:
أ ـ نعم بشكل كبير.
ب ـ أحياناً، لكن يعتمد على الظروف.
ج ـ العلاقات في رمضان واجب وليست من باب التوطيد.


ما هو تصنيفك لنفسك وأنت صائم:
أ ـ هادئة.
ب ـ كسولة.
ج ـ عصبية.


هل يزعجك التحضير لمائدة الإفطار:
أ ـ لا أبداً، إلا إن كنت متعبة.
ب ـ فقط في العزائم والولائم.
ج ـ نعم، وبشكل كبير.


تفضل على مائدة الإفطار:
أ ـ أصنافاً مختلفة ومتعددة من الأطعمة.
ب ـ سمبوسك وشوربة وطبقاً رئيسياً.
ج ـ غالباً ما أكتفي بطبق رئيسي فقط.


هل رمضان بالنسبة لك:
أ ـ شهر ممتع بطابع وطعم خاص ومميز.
ب ـ شهر عبادة وتعلم للصبر.
ج ـ شهر طعام وأكل لدى الأغلبية.


كم برنامجاً رمضانياً تتابع في رمضان:
أ ـ الكثير من البرامج والمسلسلات على مدار اليوم.
ب ـ أختار أفضلها.
ج ـ برنامجاً أو اثنين فقط.


تصف علاقتك بأهلك خلال رمضان بأنها:
أ ـ جيدة جداً.
ب ـ مستقرة نوعاً ما.
ج ـ فاترة ومليئة بالمشاجرات والمشاحنات.


تقضي فترة ما بعد الإفطار، في:
أ ـ الجمعات العائلية وزيارة الأصدقاء.
ب ـ الأسواق استعداداً للعيد.
ج ـ مشاهدة المسلسلات.



برأيك، طباع الناس من حولك في رمضان:
أ ـ ودود ومتحاب.
ب ـ كسول ومنهك.
ج ـ غاضب وقليل الصبر.


كيف تتعامل مع صيام أطفالك:
أ ـ بالتدريج منذ الصغر بصوم نصف الوقت حتى صوم النهار كاملاً.
ب ـ عندما تكون أعمارهم تسمح بالصوم.
ج ـ لا أعلم.


تفقد السيطرة على أعصابك أثناء الصيام عندما:
أ ـ أكون منهك ومتعب جداً.
ب ـ عندما يكثر صراخ الأطفال ويضيق بي الوقت.
ج ـ لأي سبب مهما كان بسيطاً.


تفطر بصحبة أهلك فقط بمعدل:
أ ـ مرتين أو ثلاث مرات خلال الشهر فقط.
ب ـ تقريباً عشرة أيام خلال الشهر.
ج ـ نصف الشهر.


تفضل الخروج للإفطار في المطاعم خلال الشهر لأجل:
أ ـ تكون الأجواء في المطاعم مختلفة وذات طابع خاص ومميز.
ب ـ من باب التغيير والتجديد من وقت لآخر.
ج ـ للتخلص من إعداد الإفطار الشاق.


النتائج


< إذا كانت معظم إجاباتك (أ):
مستمتع برمضان، تهوى الاجتماعات العائلية
ـ أنت شخصية محبة ومتيمة بشهر رمضان، تنتظر قدومه وتشعر بحنين لكل عاداته وتقاليده المميزة التي يحملها معه، والتي ينفرد بها عن باقي أشهر السنة، لذلك تستمتع به وبكل لحظة فيه، وتتمنى أن يدوم أكثر فهو يمر عليك كلمح البصر، كل تلك التصرفات والصفات تنم عن شخصية حنونة محبة تميل إلى الأجواء الأسرية وتهوى التغيير والتجديد، حتى أن البرامج التي تعرض خلال الشهر تشعرك بميزة خاصة تحمل مذاقاً خاصاً لديك.

< إذا كانت معظم إجاباتك (ب):
شخصية متزنة، ما بين الرفض والشغف
ـ أنت شخصية متزنة، لشهر رمضان مكانة مميزة وخاصة لديك، إلاّ أنها نظرة خاصة بك، تفضل الهدوء والاستمتاع الروحي أكثر من الأمور الأخرى الظاهرة، لا تكره الأجواء والتجمعات العائلية، لكنك في الوقت ذاته لست متيم بها، حالتك وسط ما بين الرفض والشغف.

< إذا كانت معظم إجاباتك (ج):
شخصية ثابتة، ترفض التغيير
أكثر ما يزعجك في شهر رمضان هو انقلاب نظام حياتك، النوم ، السهر، وموعد الطعام، لذلك تكون متوتر وعصبي خلال النهار، فأنت كاره للتجديد في حياتك، راضي بها كما هي، وتكره أن يدخل عليها أي شيء يفقدها روتينها المعتاد، وشهر رمضان بالنسبة لك انقلاب لأبعد الحدود، كما أنك لا تحبذ العلاقات والاجتماعات الأسرية، وهذا جزء من شخصيتك وبما أن ذلك يكثر خلال الشهر، فأنت تشعر بأن قدومه يحمل معه بعض الثقل عليك وبعض الأمور التي ترتاح منها طوال السنة


للأمانه منقوول