منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
عندما نكون كتلة مشاعر واحاسيس
عندما يغمرنا الحب والوفاء
عندها فقط نقول لك
.•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.
.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.
.•° وتلونت فرحاً وأملا ً °•.
.•° تزينت سماءنا بلالئي الأنجم اللامعه
وتوشحت بوشاح الفرح والسرور
وهلت بشائر طيور المحبه ترفرف نشوة بقدومك
وتعانقت حروف القوافي ترحيب بعطرك °•.
.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا
ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه
موشح بالفل والكادي والرياحين°•.
.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك
وفي شوق لعذوبة غدير حروفك لنرتوي منه
ورسم أناملك لنتمتع بابداعك وجماله °•.
.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
عندما نكون كتلة مشاعر واحاسيس
عندما يغمرنا الحب والوفاء
عندها فقط نقول لك
.•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.
.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.
.•° وتلونت فرحاً وأملا ً °•.
.•° تزينت سماءنا بلالئي الأنجم اللامعه
وتوشحت بوشاح الفرح والسرور
وهلت بشائر طيور المحبه ترفرف نشوة بقدومك
وتعانقت حروف القوافي ترحيب بعطرك °•.
.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا
ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه
موشح بالفل والكادي والرياحين°•.
.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك
وفي شوق لعذوبة غدير حروفك لنرتوي منه
ورسم أناملك لنتمتع بابداعك وجماله °•.
.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon

منتدى لبناني مصري المغرب العربي الخليج العربي عالمي
 
الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورJalloul Lebanon Gamesالتسجيلدخولاتصل بنا
ثورة لبنان: يا أيها الكبار أسأل من نصبكن في موضع القرار أي قوانين لكي تحسنوا النظام وتحفظوا السلام وانتم الظلم الذي يكسر النظام وينسف الظلام أصرخ للكبار ... للكبار من يمسكون اليوم بالقرار لا تسرقوا الألوان من أمالنا لا تخطفوا الأحلام من أطفالنا غدا تدور دولة القرار ومن وراء دولة القرار لن تستطيعوا عندنا ان تحبسو الينبوع سوف تطلع المياه من فم الصخور وتخلع الحرية النير عن النسور رجالنا بطولة الملاحم نسائنا خصوبة المواسم أطفالنا مستقبل النسائم حدودنا شعاعة المدى وصوتنا مساحة لصدى وحلمنا يعانق المدى فلترفعوا الحصار يا اولياء القهر والقرار يا أيها الكبار....! يا شعب لبنان قاوم فيداك الأعصار لا تخضع فالذل دمار وتمسك بالحق فأن الحق سلاحك مهما جاروا قاوم فيداك الأعصار وتقدم فالنصر قرار أن حياتك وقفة عز تتغير فيها الأقدار يوم تهب ثورة الغضب في أمة الغضب في وقفة العز في انتفاضة الكرامة تندحر الظلامة عندها لن تستطيعوا وقف ما في النهر من هدير سوف يكون السيل لن تستطيعوا رد هذا الويل سوف يكون السيل عليكم سيجرف الحدود من حدودكم ويكسر القرار يا اولياء القهر والقرار يا أيها الكبار...! يا شعب لبنان قاوم فيداك الأعصار لا تخضع فالذل دمار وتمسك بالحق فأن الحق سلاحك مهما جاروا قاوم فيداك الأعصار وتقدم فالنصر قرار أن حياتك وقفة عز تتغير فيها الأقدار
هوِّر يابو الهوَّارة .. بلادي ارض الحضارة يلي ما بيعرفها منيح يرافقني ليها زيارة

 

 تاريخ ليبيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لبنان



لبنان


ذكر
الجدي
نقاط نقاط : 106134
عدد المساهمات عدد المساهمات : 979
السٌّمعَة السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 07/07/2011
العمر العمر : 49
الاقامة الاقامة : لبنان
تعليق تعليق : لا اله الا الله
وسام الادارة

تاريخ ليبيا Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ ليبيا   تاريخ ليبيا Prefer1210.10.11 6:39

التاريخ

تاريخ ليبيا 25px-Crystal_Clear_app_kdict مقال تفصيلي :تاريخ ليبيا
تاريخ ليبيا Rebuتاريخ ليبيا Magnify-clip-rtl

ليبيا باللغة المصرية القديمة





تاريخيا أطلق اسم ليبيا على الإقليم الواقع في شمال أفريقا بين مصر وتونس نسبة إلى قبيلة الليبو الليبية التي سكنت هذه المنطقة منذ آلاف السنين.

وهاجر الإغريق من جزيرة كريت حوالي القرن الثامن قبل الميلاد ليؤسسوا المدن الخمس الإغريقية (البنتابوليس) في برقة
(سيرينايكا)، وهي المدن الأكثر ازدهارا في أفريقيا في ذلك العصر. السجلات
التاريخية الموجودة تشير إلى أن ليبيا كانت مأهولة قديما بقبائل أمازيغية، أما الساحل الغربي فقد قطنه الفينيقيون - الذين هاجروا من ساحل المتوسط الغربي- بدءاً من القرن العاشر قبل الميلاد. في القرن السادس قبل الميلاد صعد نجم قرطاج كدولة ذات قوة ومكانة على المتوسط، واستمرت قرطاج حتى سقوطها بيد الرومان في القرن الثاني قبل الميلاد.

في القرن الخامس بعد الميلاد أصبحت ليبيا في قبضة الوندال ومن ثم تحت سيطرة البيزنطيين في القرن السادس للميلاد.

دخلها العرب المسلمون في القرن السابع للميلاد. استمر حكم الولاة
المسلمين وسط اضطرابات متقطعة نتيجة تمردات البربر. أهم السلالات التي
حكمتها وحققت عصورا مزدهرة كانت الأغالبة في القرن التاسع الميلادي، والزيريون بدءاً من سنة 972 م، وهم من أصول بربرية تابعين للفاطميين.

في عام 1050م، تمرد الزيريون على خلافة الفاطميين في القاهرة، مما أغضب الفاطميين ودفعهم لإرسال قبائل بني هلال للقضاء على بني زيري الصنهاجيين.

[عدل] نبذة مختصرة عن تاريخ ليبيا


يمكن تقسيم تاريخ ليبيا إلى مجموعة من المراحل، تبدأ من تاريخ ليبيا
القديم قبل 5000 عام اي قبل عصر الاسرات في مصر وأيضا يضم علاقة الليبيين
بالمصريين خلال حكم الفراعنة في عام 3200 ق م ويتميز بوصول اسرة ليبية من
قبيلة المشواش إلى عرش مصر الفرعونية ومن ابرز الفراعنة الليبيين شيشنق
الذي وصل إلى عرش مصر عام 950 ق م ثم مرحلة العلاقة مع الفينيقين الذين
استعمرو تونس وانشاؤ مدينة قرطاجة
في عام 813 قبل الميلاد ومن ثما توسعت لتصبح امبراطورية وتزحف على غرب
ليبيا وساحل الجزائر والمغرب وابتلعت المدن الثلاث اويا التي بنتها قبيلة
اوزي التي تنقلت فيما بعد في اراضي تونس في القرن الخامس قبل الميلاد وكانت
قد اسست قبل زحف الصحراء مدن قديمة كامثال (اوزو، اورى، اوزى) وصبراتة
التي بنتها قبيلة صبارتة أو اسبارطة التي انزاحت تحت ضغط قبائل الليبية
الأخرى إلى سيشيليا (صقلية) ومنها إلى البر الغربي لبلاد الاغريق حيث لم
يندمج معهم بل ارادو تدمير اثيناء وقيام دولتهم ولبدة الكبرى وهي مدينة
لقبيلة لواتة أو الليبو الذين انزاحو إلى تونس في القرون اللاحقة، ثم مرحلة
العلاقة مع الاغريق أو اليونان وإنشاء كما يدعي الاغريق قورينا التي قال
هيريدوت ان الاغريق وصل اليه في جنح الظلام وتم بناء المدينة على عرش من
ذهب وبعد مقاومة من بعض القبائل المحلية والمدن الخمس ثم العلاقة مع قرطاج
أو قرطاجنة وظهور حنبعل أو هنيبال ثم العلاقة مع الإمبراطورية الرومانية
ويتميز بوصول أحد الليبيين إلى عرش الإمبراطورية الرومانية وهو الإمبراطور
سيبتيموس سيفيروس وأبنائه، كم تتميز ميلادالرسول مرقس رسول المسيح إلى أرض
مصر وليبيا ثم حكم البطالمة وغزو الوندال. ثم تبدا المرحلة الإسلامية وتبدأ
بالفتح الإسلامي على يد عمرو بن العاص في عهد الخليفة الراشد عمر بن
الخطاب وتستمر مع الدولة الأموية ثم العباسية مع تبعيتها المختلفة لولايات
مختلفة أو كولاية منفصلة ودويلات مثل بني الغلب أو الدولة الرستمية
والمرابطون والموحدون ثم الخلافة الفاطمية وما حصل فيها من هجرة بني هلال
وبني سليم وتعريب ليبيا بسبب هذه الهجرة ثم الدولة الايوبية ثم غزو فرسان
القديس يوحنا ثم الانضمام إلى الخلافة العثمانية وولاية القرمانلي وحتى
بداية التاريخ الحديث والغزو الإيطالي والجمهورية الطرابلسية ثم الحرب
العالمية الثانية والاستقلال ثم إنشاء المملكة الليبية المتحدة ثم قيام
ثورة الفاتح وتأسيس الجماهيرية ثم قيام ثورة السابع عشر من فبراير.

[عدل] فترة ما قبل التاريخ


عرف قدماء المصريين الأقوام التي تقطن إلى الغرب من مصر بالليبيين، وكانت القبيلة الليبية التي تعيش في المنطقة المتاخمة لمصر هي قبيلة الليبو
قد ورد ذكر هذه القبيلة لأول مرة في النصوص المصرية التي تنسب إلى الملك
مرنبتاح من الأسرة التاسعة عشرة (القرن الثالث عشر قبل الميلاد)، ومن اسمها
اشتق اسم ليبيا، وقد عرف الإغريق هذا الاسم عن طريق المصريين ولكنهم
أطلقوه على كل شمال أفريقيا إلى الغرب من مصر وهكذا ورد عند هيرودوت الذي
زار ليبيا في بداية النصف الثاني من (القرن الخامس قبل الميلاد). وقد بلغت
بعض القبائل درجة من القوة مكنتها من دخول مصر وتكوين أسرة حاكمة هي الأسرة
الثانية والعشرون التي احتفظت بالعرش قرنين من الزمان (من القرن التامن
إلى القرن العاشر قبل الميلاد) واستطاع مؤسس تلك الأسرة الملك شيشنق الأول أن يوحد مصر، وأن يجتاح فلسطين ويستولي على عدد من المدن ويرجع بغنائم كثيرة.

[عدل] الفترة الفينيقية


بدأ اتصال الفينيقيين بسواحل ليبيا منذ فترة مبكرة، وبلغ الفينيقيون
درجة عالية من التقدم والرقي وسيطروا على البحر الأبيض المتوسط واحتكروا
تجارته وكانوا عند عبورهم هذا البحر بين شواطئ الشام وإسبانيا التي كانوا
يجلبون منها الفضة والقصدير يبحرون بمحاذاة الساحل الغربي من (ليبيا) وذلك
لأنهم اعتادوا عدم الابتعاد كثيرا عن الشاطئ خوفا من اضطراب البحر، وكانت
سفنهم ترسو على شواطئ (ليبيا) للتزود بما تحتاج إليه أثناء رحلاتها البحرية
الطويلة، وقد أسس الفينيقيون مراكز ومحطات تجارية كثيرة على طول الطريق من
موانئهم في شرق البحر الأبيض المتوسط إلى إسبانيا غرباً، وعلى الرغم من
كثرة هذه المراكز والمحطات التجارية فإن المدن التي أقام فيها الفينيقيون
في ليبيا كانت قليلة وذلك لأنهم كانوا تجاراً، ويرجع بعض المؤرخين أسباب
إقامة المدن التي استوطنها الفينيقيون في ليبيا وشمال أفريقيا إلى تزايد
عدد السكان وضيق الرقعة الزراعية في الوطن الأم، وكذلك بسبب الصراع الذي
كثيرا ما قام به عامة الشعب والطبقة الحاكمة، أضف إلى ذلك ما كانت تتعرض له
فينيقيا بين فترة وأخرى من غارات، كغارات الآشوريين والفرس ثم الغارات
اليونانية.

امتد نفوذ الفينيقيين إلى حدود برقة (قورينا) واستوطنو بعض المدن
التجارية المهمة على ساحل ليبيا (اويا ولبدة وصبراته) التي لعبت دوراً
كبيراً في تاريخ ليبيا والشمال الإفريقي، وقد ازدهرت تجارتهم على الساحل
الغربي من ليبيا وذلك لسهولة الوصول إلى أواسط إفريقيا الغنية بمنتجاتها
المربحة كالذهب والأحجار النفيسة والعاج وخشب الأبنوس وكذلك الرقيق، وكانت
أهم طرق القوافل تخرج من مدينة جرمة. ولهذا صارت تلك المدينة مركزا مهما
تُجمع فيه منتجات أواسط إفريقيا التي تنقلها القوافل عبر الصحراء إلى
المراكز الساحلية حيث تباع للفينيقيين مقابل المواد التي كانوا يجلبونها
معهم، واستمر الجرمانيون مسيطرين على دواخل ليبيا لفترة جاوزت الألف سنة.

وفي حين دخل الفينيقيون والإغريق في علاقات تجارية معهم، حاول الرومان
إخضاع الجرمانيين بالقوة والسيطرة مباشرة على تجارة وسط إفريقيا عبر ليبيا،
ولكنهم فشلوا في ذلك وفي النهاية وجدوا أنه من الأفضل مسالمة تلك القبيلة،
واستمر وجود الفينيقيين وازداد نفوذهم في ليبيا وشمالا أفريقيا خاصة بعد
تأسيس مدينة قرطاجنة في الربع الأخير من القرن التاسع قبل الميلاد (813
ق.م)، وصارت قرطاجنة أكبر قوة سياسية وتجارية في حوض البحر الأبيض المتوسط
الغربي، وتمتعت بفترة طويلة من الاستقرار السياسي والازدهار الاقتصادي.

دخلت قرطاجنة بقيادة حنبعل (هنيبال) بعد ذلك في صراع مرير مع روما وكان
الحسد والغيرة يملآن قلوب الرومان على ما وصلت إليه تلك المدينة الفينيقية
من قوة وثراء وبدءوا يعملون ويخططون من أجل القضاء عليها وبعد سلسلة من
الحروب المضنية تكبد فيها الطرفان الكثير من الأرواح والأموال، وهي الحروب
التي عرفت في التاريخ ب الحروب البونية، استطاعت روما أن تحقق هدفها وأن
تدمر قرطاجنة تدميرا شاملا وكان ذلك سنة (146 ق.م.) وآلت بذلك كل ممتلكات
قرطاجنة بما فيها مدن ليبيا الثلاث (طرابلس، لبدة، وصبراته) إلى الدولة
الرومانية.

اما السواحل الشرقية من ليبيا برقة (قورينا)، فكانت من نصيب المستعمرين
الإغريق، ومثلت سواحل برقة أحد انسب المواقع التي يمكن أن ينشئ فيها
المهاجرون الإغريق مستعمراتهم فهي لا تبعد كثيرا عن بلادهم، بالإضافة إلى
ما كانوا يعرفونه من وفرة خيراتها وخصب أراضيها وغنى مراعيها بالماشية
والأغنام.

[عدل] الفترة الإغريقية


تاريخ الإغريق في ليبيا بدأ بهجرتهم لإقليم سيرين أو (برقة)واستيطانهم
فيه في القرن السابع قبل الميلاد، وتأسيسهم لمدينة قوريني (شحات) سنة 631
قبل الميلاد، وكان باتوس الأول هو أول ملك للمدينة، وقد توارثت أسرته الحكم
في قوريني لفترة قرنين من الزمان تقريبا، ولم يكن عدد المهاجرين الأوائل
كبيرا إذ يقدره البعض بحوالي مائتي رجل. ولكن في عهد ثالث ملوك قوريني
باتوس الثاني حضرت أعداد كبيرة من المهاجرين الإغريق واستقرت في الإقليم
وقد أزعج هذا الأمر سكان ليبيا، فدخلوا في حرب مع الإغريق من أجل الدفاع عن
وجودهم وأراضيهم التي طردوا منها والتي منحت للمهاجرين الجدد، وعلى الرغم
من أن الأسرة التي أسسها باتوس الأول استمرت في حكم ليبيا زمناً طويلاً إلا
أنها لم تنعم بالاستقرار وذلك بسبب الهجمات المتتالية التي كانت القبائل
الليبية تشنها على المستعمرات الإغريقية في المنطقة الساحلية لليبيا.

في عهد أركيسيلاوس الثاني رابع ملوك قوريني، ترك بعض الإغريق وعلى رأسهم
أخو الملك مدينة قوريني ليؤسسوا بمساعدة الليبيين مدينة برقه (المرج
القديمة)، ولما ازداد عدد المهاجرين الذين أتوا إلى مدينة قوريني، أرسلت
تلك المدينة بعضا منهم لإنشاء بعض المواقع السكانية الجديدة على شواطئ
ليبيا وكان ان أنشئت توخيرة (توكرة)، كما أسست مدينة قوريني مستعمرة أخرى
هي مدينة هسيبريديس (بنغازي لاحقا) وميناء أبولونيا (سوسة لاحقا) وبلدة
بلغراي (البيضاء لاحقا)، كما أنشأت مدينة باركي (المرج) ميناء لها في موقع
بطولوميس (طلميثة).

عندما احتل الفرس مصر، بعث ملك قوريني رسولاً إلى الملك الفارسي معلنا
خضوع إقليم قورينا، واستمرت تبعية الإقليم لمصر وواليها الفارسي وان كانت
في الغالب تبعية اسمية، وفي منتصف القرن الخامس قبل الميلاد (440 ق.م) قتل
أركيسيلاوس الرابع، آخر ملوك أسرة باتوس، في يوهسيبريديس (بنغازي)، وأصبحت
قورينا تضم مدنا مستقلة عن بعضها البعض، وعلى الرغم من أن مدن الإقليم في
هذه الفترة قد تمتعت بشيء من الازدهار الاقتصادي، إلا أنها عانت من
الاضطرابات السياسية، فبالإضافة إلى ازدياد خطر هجمات القبائل الليبية،
كانت تلك المدن تتصارع فيما بينها، كما عصفت بها الانقسامات الداخلية.

[عدل] الفترة الرومانية


غزا الإسكندر المقدوني مصر (332 ق.م.) واستولى البطالمة الذين خلفوه في
حكم مصر على إقليم قورينا (332 ق.م.) إذ ساد شيء من الهدوء النسبي وأصبحت
مدن الإقليم تعرف جميعا باسم بنتابوليس، أي أرض المدن الخمس، فقد تكون
اتحاد إقليمي يضم هذه المدن ويتمتع بالاستقلال الداخلي، وبقيت قورينا تحت
الحكم البطلمي حتى أرغم على التنازل عنها لروما سنة (96 ق.م.) وصار الإقليم
تحت رعاية مجلس الشيوخ وكان يٌكوّن مع كريت ولاية رومانية واحدة إلى أن
فصلها الإمبراطور قلديانوس في نهاية القرن الثالث الميلادي.

عند اعتراف الإمبراطور قسطنطين الأول بالمسيحية في النصف الأول من القرن
الرابع الميلادي، نجد أن تلك الديانة كانت قد انتشرت في ليبيا، ولكن يجب
ألا نفهم أن ذلك كان يعني القضاء على الوثنية، فقد تعايشت الديانتان جنبا
إلى جنب فترة قاربت القرن ونصف القرن من الزمان حتى بعد أن جعل الإمبراطور
ثيودوسيوس الأول المسيحية الدين الرسمي والأوحد في الإمبراطورية في مرسوم
أصدره سنة (392 م) وهذا أمر لا تختلف فيه ليبيا عن بقية أقاليم الدولة
الرومانية. وكان أول أسقف لإقليم برقة بليبيا سجّله التاريخ شخصا يدعى
آموناس، وحضر أساقفة من مدن البنتابوليس أول مؤتمر مسيحي عالمي، وهو
المؤتمر الذي دعا إلى عقده الإمبراطور قسطنطين في مدينة نيقيا سنة (325 م)
وكان الأسقف سينسيوس القوريني أهم شخصيات الفترة المسيحية في برقة، تولى
أسقفية طلميثة وذهب إلى البلاط الإمبراطوري في القسطنطينية في عهد
الإمبراطور أركاديوس ليعرض المشاكل التي كانت تواجه الإقليم والتي كان من
أهمها الضرائب الثقيلة المفروضة على مدنه، وان المشكلة الرئيسية التي واجهت
الإقليم في أيامه هي الدفاع ضد غزوات القبائل الليبية التي زادت حدتها بعد
عام (332 م) ولما لم يكن في الإمكان الاعتماد على مساعدة الحكومة
الإمبراطورية، قام المستعمرون سكان المدن والمناطق الريفية القريبة بتنظيم
حرس محلي لصد هجمات قبائل ليبيا، وان الصورة التي يعطيها سينسيوس عن
الأوضاع في الإقليم دفعت كثيرا من الدارسين إلى القول بأن الحياة في
البنتابوليس قد خبت نهائيا في القرن الخامس الميلادي، ومع ذلك فإن الآثار
القديمة تثبت أنه بينما كانت المدن تتضاءل ظل الريف محتفظا بحيوية ملحوظة
لمدة قرنين من الزمان بعد ذلك.

ولم يكن الأمر يختلف بالنسبة لمدن الساحل الغربي لليبيا، فبعد زوال
الأسرة السيفيرية في النصف الأول من القرن الثالث الميلادي سادت
الإمبراطورية حالة من الفوضى والحروب الأهلية لمدة نصف قرن، بينما استطاعت
الأقاليم الأخرى في الإمبراطورية استرداد أنفاسها بعد تلك الأزمة وعاد
إليها شيء من الأمن والنظام، استمرت الاضطرابات تعصف بليبيا والشمال
الإفريقي، الأمر الذي سهل وقوعه في أيدي الوندال، حيث عبرت جموع الوندال
إلى ليبيا وشمال أفريقيا حوالي سنة (430 م) واستولت على مدن إقليم طرابلس
(ليبيا) التي عانت الكثير مما يلحقه الوندال عادة من خراب ودمار في كل مكان
يحلون فيه، وعلى الرغم من أن الإمبراطورية الرومانية قد استعادت إقليم
ليبيا في القرن السادس الميلادي في عهد الإمبراطور جستينيان عندما نجح
قائده بلزاريوس من طرد الوندال، فإن ليبيا سواء في إقليم برقة أو في إقليم
طرابلس، ظلت تعاني من آثار تلك الجروح العميقة التي خلفتها جحافل الوندال،
وأصبحت ليبيا بأكملها مستعدة لاستقبال أي فاتح جديد يخلصها من حالة الفوضى
والاضطراب والضعف، وفي هذه الأثناء لاحت في الأفق طلائع الفاتحين من العرب
المسلمين، الذين جاءوا ليضعوا نهاية لذلك الوضع السيئ وليفتحوا صفحة جديدة
في تاريخ ليبيا العربي الإسلامي.

[عدل] فترة الفتح الإسلامي على أيدي الفاطميين


في مطلع القرن العاشر الميلادي، كان دعاة الشيعة نشطين في ليبيا وشمال
أفريقيا فجمعوا حولهم عددا كبيرا من الأعوان من الليبين الذين ثاروا على
الحاكم الأغلبي، واستطاعوا في (910 م) أن ينتزعوا تونس من الأغالبة، وعملوا
على توطيد أركان حكمهم وأخذ أمراؤهم لقب خليفة، مُتَحَدِين بذلك الخليفة
العباسي في بغداد، وفي سنة (969 م) نجح جوهر الصقلي قائد جيوش الخليفة
العبيدي الفاطمي الرابع المعز لدين الله في أخذ مصر من الإخشيديين وذلك في
مايزيد عن مائة الف جندي من البربر، واختط مدينة القاهرة، التي أصبحت حاضرة
الدولة الفاطمية التي انتقل إليها المعز لدين الله سنة (973 م) صحبة اعداد
كبيرة من اعوانه من القبائل البربرية "الامر الذي احدث حالة من الاخلاء
السكاني "وترك المعز بلكين بن زيري واليا على أفريقية (تونس الحالية ونواحي
طرابلس)، وعلى الرغم من الود الذي ميز العلاقة بين الخليفة الفاطمي ونائبه
على أفريقية في البداية، فإن ابن زيري وجد أن الترتيبات التي وضعها المعز
لدين الله لولاية ليبيا غير مناسبة له، حيث جعل المعز لدين الله كل شؤون
ولاية ليبيا المالية في أيدي موظفين يتبعونه مباشرة وهذا ما رفضه ابن زيري
الذي ألقى القبض على عمال الخليفة وأرسل خطابا شديد اللهجة إلى المعز في
القاهرة. مات المعز لدين الله قبل أن يتمكن من اتخاذ أي إجراء ضد ابن زيري.
فخلفه العزيز الذي اعترف بالأمر الواقع وأقر ابن زيري على ولاية ليبيا
التي أصبحت الآن تمتد حتى أجدابيا، وظلت الولاية في أيدي بني زيري حتى سنة
(1145 م).

وفي عهد المعز بن باديس بن منصور (398-454 هـ/1008-1062 م) الذي حكم
الشمال الأفريقي في الفترة 406-454 هـ/1016-1062 م، استقل عن الفاطميين
فانتقم الخليفة الفاطمي من ابن زيري بارسال القبائل القيسية من بني هلال
وبني سليم ومن معهم من جموع القبائل العربية الأخرى والتي كان الفاطميون قد
جلبوها من مواطنها في الجزيرة العربية واسكنوها شرق النيل ودخلت تلك
القبائل في موجات متتالية كانت أولى تلك الموجات المتكونة من بني هلال وجشم
والمعقل كافية لهزيمة والي أفريقية ومن معه في معركة حيدران التاريخية
واحتلوا القيروان وسوسة فتقهقر إلى المهدية، كانت في حالة من الفوضى والضعف
ثم تلى ذلك دخول موجة بني سليم وغطفان (فزارة، ورواحة) والتي استوطن
أغلبها في ليبيا.

وقد حدث ان احتل النورمانديين مدينة طرابلس إلا أن نجح الموحدون في طرد
النورمانديين من طرابلس في عام (1158م)و بشكل عام فانه وبسبب سيطرة قبائل
الاعراب على أغلب المناطق الليبية ولصعوبة السيطرة على هذه القبائل فانها
كانت دائما محتفظة باستقلاليتها ولدى فمن المعروف تاريخيا ان السيطرة على
مدينة طرابلس ((و التي كانت تتم في الغالب بمعاونة هذه القبائل))لم تكن
يوما كافية للسيطرة على الأراضي المكونة لليبيا الحالية، وقد بقي هذا الوضع
حتى فترة الجهاد الليبي ضد الطليان وما بعدها.

احتل الأسبان طرابلس سنة (1510م) وظلوا يحكمونها حتى سنة (1530م) عندما
منحها شارل الخامس إمبراطور الإمبراطورية الرومانية لفرسان القديس يوحنا
الذين صاروا يعرفون في ذلك الوقت بفرسان مالطا.

وبقي الفرسان في طرابلس إحدى وعشرين سنة، ولم يكن الفرسان متحمسين كثيرا
للاحتفاظ بطرابلس، فبالإضافة للعداء الذي أظهره الليبيون تجاههم لأنهم
اعتبروهم عنصرا أجنبياً دخيلاً وأهم من ذلك أنهم أعداء في الدين، اعترض
الفرسان على تلك المنحة التي تعني تقسيم قواتهم، كما أن المسافة التي تفصل
مالطا عن طرابلس تعني تعذر العون في حالة أي هجوم.

[عدل] فترة الحكم العثماني


في سنة (1551 م)، وبعد الاستغاثات التي وجهها سكان ليبيا إلى السلطان
العثماني سليمان القانوني، باعتباره خليفة للمسلمين، حضر سنان باشا ودرغوت
باشا إلى طرابلس، ففرضا عليها حصارا دام أسبوعاً واحداً وانتهى بسقوط
المدينة، وفي الواقع أن طرابلس لم تكن أبدا مركزا يستطيع فرسان القديس
يوحنا الاحتفاظ به ضد أية مقاومة.

دخلت ليبيا منذ (1551 م) عهدا جديدا اتفق المؤرخون على تسميته ب العهد
العثماني الأول والذي ينتهي (1711 م) عندما استقل أحمد باشا القره مانلي
بزمام ولاية ليبيا.

وقد شمل الحكم العثماني كافة أقاليم ليبيا: طرابلس الغرب وبرقة وفزان،
وكان يدير شؤونها وال (باشا) يعينه السلطان، ولكن لم يمض قرن من الزمان حتى
بدأ الضعف يدب في أوصال الدولة العثمانية نتيجة تكالب الدول المسيحية
الأوروبية على الولايات العثمانية، ودخول دولة الخلافة العثمانية عدة حروب
في آن واحد، مع الروس واليونانيين والبلغار والرومان والأرمن واليوغسلاف
والانجليز وعرب الجزيرة الذين تحالفوا مع الإنجليز وخسارتها الحرب العالمية
الأولى، وأصبحت حكومة الخلافة عاجزة عن حماية ولاياتها وفرض النظام
والتحكم في الولاة الذين صاروا ينصبون ويعزلون حسب نزوات الجند في جو مشحون
بالمؤامرات والعنف. وفي كثير من الأحيان لم يبق الوالي في منصبه أكثر من
عام واحد حتى أنه في الفترة ما بين سنة (1672 م-1711 م) تولى الحكم أربعة
وعشرون واليا على ليبيا، ولقد مرت ليبيا بأوقات عصيبة عانى الليبييون فيها
الويلات نتيجة لاضطراب الأمن وعدم الاستقرار.

[عدل] الدولة القره مانلية


في سنة 1711م قاد أحمد القره مانلي ثورة شعبية أطاحت بالوالي العثماني،
وكان أحمد هذا ضابطاً في الجيش العثماني فقرر تخليص ليبيا من الحكام
الفاسدين ووضع حد للفوضى، ولما كان شعب ليبيا قد ضاق ذرعا بالحكم الصارم
المستبد فقد رحب بأحمد القره مانلي الذي تعهد بحكم أفضل، وقد وافق السلطان
على تعيينه باشا على ليبيا ومنحه قدرا كبيرا من الحكم الذاتي، ولكن القره
مانليين كانوا يعتبرون حتى الشؤون الخارجية من اختصاصتهم، وكانت ليبيا
تمتلك أسطولا بحرياً قويا مكنها من أن تتمتع بمكانة دولية مهيبة وأصبحت
تنعم بنوع من الاستقلال.

أسس أحمد القره مانلي أسرة حاكمة استمرت في حكم ليبيا حتى (1835م)
ويعتبر يوسف باشا القره مانلي أبرز ولاة هذه الأسرة. كان يوسف باشا حاكما
طموحا أكد سيادة ليبيا على مياهها الإقليمية وفرض الجزية (رسوم المرور) عبر
مياه البحر الأبيض المتوسط على كافة سفن الدول البحرية الأمريكية
والأوروبية (بريطانيا والسويد وفرنسا وإيطاليا)، وفي سنة 1803م طالب بزيادة
الرسوم على السفن الأمريكية تأمينا لسلامتها عند مرورها في مياه ليبيا
والبحر المتوسط وعندما رفضت الولايات المتحدة النزول عند رغبة ليبيا،
استولت البحرية الليبية على إحدى سفنها، الأمر الذي دفع حكومة أمريكا إلى
الدخول في حرب مع ليبيا فيما عرف ب "حرب السنوات الاربع " وفرضت حصاراً على
طرابلس وضربتها بالقنابل ولكن ليبيا استطاعت مقاومة ذ لك الحصار وأسرت
البحرية الليبية إحدى أكبر السفن الحربية الأمريكية (فيلاديلفيا) آنذاك مع
كامل بحارتها وجنودها في عام 1805م الأمر الذي جعل أمريكا ترضخ وتخضع في
النهاية لمطالب ليبيا، وبذلك استطاع يوسف باشا أن يملأ خزائن ليبيا
بالأموال التي كانت تدفعها الدول البحرية تأميناً لسلامة سفنها، وتركت هذه
الحرب آثارها حتى الآن في البحرية الأمريكية حيث لا زال نشيد مشاة البحرية
يشير الي شواطئ طرابلس كما أن هناك قطعة حربية تسمى طرابلس ولكن يوسف باشا
ما لبث أن أهمل شؤون ليبيا وانغمس في الملذات والترف ولجأ إلى الاستدانة من
الدول الأوروبية.

كان السلطان العثماني قد بدأ يضيق بيوسف باشا وبتصرفاته في حكم ليبيا،
خاصة عندما رفض يوسف مساعدة الدولة العثمانية في حربها ضد اليونانيين 1829م
وفي هذه الأثناء قامت ضد القره مانليين ثورات عربية عارمة بقيادة الشيخ
عبد الجليل سيف النصر شيخ قبائل أولاد سليمان وزعيم مناطق سرت وورفلة وفزان
وكذلك ثورة قبائل المحاميد الكبيرة في منطقة غرب وجنوب غرب طرابلس بزعامة
الشيخ غومة بن خليفة المحمودي الذين استقلا بحكم تلك الأقاليم. واشتد ضغط
الدول الأوروبية على يوسف لتسديد ديونه، ولما كانت خزائنه خاوية فرض ضرائب
جديدة، الأمر الذي ساء شعب ليبيا وأثار غضبه، وانتشر السخط وعمت الثورة كل
ليبيا وأرغم يوسف باشا على الاستقالة تاركاً الحكم لابنه علي وكان ذلك سنة
1832م، ولكن الوضع في ليبيا كان قد بلغ درجة من السوء استحال معها الإصلاح.

وعلى الرغم من أن السلطان محمود الثاني (1808 -1839) اعترف بعلي واليا
على ليبيا فإن اهتمامه كان منصباً بصورة أكبر على كيفية المحافظة على ما
تبقى من ممتلكات الدولة العثمانية خاصة بعد ضياع بلاد اليونان والجزائر
(1830 م). وبعد دراسة وافية للوضع في ليبيا (طرابلس) قرر السلطان التدخل
مباشرة واعاد سلطته وحكمه على ليبيا، ففي 26 مايو 1835 م وصل الأسطول
التركي طرابلس والقي القبض على علي باشا ونقله إلى تركيا، وانتهى بذلك حكم
القره مانليين في ليبيا وتفاءل الليبيون خيراً بعودة الأتراك العثمانيون
ورؤوا فيهم حماة لهم ضد مخاطر الفرنسيين في الجزائر وتونس، وكذلك خطر
الإنجليز الذين بدأ نفوذهم يتزايد في مصر والسودان، ولكن اتصال الدولة
التركية بليبيا أصبح صعباً ومحفوفاً بالمخاطر نتيجة لوجود الإنجليز في مصر،
الأمر الذي أدى إلى ضعف الحكم التركي في ليبيا وجعل الليبيين يدركون أنه
سيكون عليهم وحدهم عبء مواجهة وصد أي خطر خارجي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تاريخ ليبيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تاريخ ليبيا
» تاريخ ليبيا القديم
» البنتاغون: القذافي ما زال في ليبيا تاريخ الخبر : 22/08/2011
» ليبيا لم تقرر بعد مقر دفن القذافي تاريخ الخبر : 21/10/2011 -
» الناتو خرج عن حدوده في ليبيا ! تاريخ الخبر : 26/08/2011

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon :: منتديات لبنان العالمية :: منتدى الدول العربية العالمية-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
اعلان فلاشي
تاريخ ليبيا Mahmou10
تاريخ ليبيا Mahmou10
تاريخ ليبيا Mahmou10
جميع حقوق موقع جلول لبنان محفوظة 2010-2011-2012-2013-2014 @
ملاحظة: جميع المشاركات والمواضيع في موقع جلول لبنان لا تعبر عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
 | منتديات |دين الاسلامي| صور | افلام | العاب | برامج | فيديو | جوال |
سياسة الخصوصية

.: عدد زوار منتديات جلول لبنان :.