بدون زعل: لماذا يخون الرجل زوجته ويذهب لبنات الهوى؟
هذه المقتطفات مأخوذة من كتاب لا نؤيده ولا
نرفضه، فالمعلومات التي ترد فيه تظلّ تحت رغبتكم ان آمنتم بها او العكس،
فالموضوع عبارة عن ترجمة لرؤوس اقلام لكتاب يلخّص المرأه الي نوعين...
عموما المرأه نوعين : المراة الحبوبة= الضعيفة والمراة الساقطة= القوية
ومنه يمكن فهم لماذا يهرب الرجل من الاولى ويذهب الى الثانية.
المرأة الحبوبة
هي التي تعبر للرجل كلاميا" وفعليا" حاجتها اليه وضعفها وعدم استقرارها
العاطفي والنفسي وعدم شعورها بالامان مما يؤدي بالرجل الى الهرب بسبب الضغط
والحصار فهو بحاجة الى الحرية والهواء.
ومن الامثلة التي ضربتها الكاتبة على مظاهر الخوف وعدم الاستقرار العاطفي
الحاجة الدائمة منها الى ان يؤكد لها ارتباطه بها، عن طريق الجنس والتواصل
الكلامي فهي تعطي وتعطي وتعطي بمبالغة فتطبخ الوجبات المعدة باتقان وزينة
وتلبس اكثر الملابس اثارة وتتأنق وتتعطر و و و و و ولكن
وللاسف فان الرجل يشعر بان الجنس معها كما أي شيء اخر ما هو الا اسكات لصوت الخوف بداخلها وسرعان ما يبدأ ينفر منها بعد ذلك.
اما المرأة الساقطة
هي التي تظهر استقلاليتها وثقتها بنفسها وتضع نفسها اولا" قبل الرجل وقبل
العلاقة وقبل كل الشيء هي المرأة فهي لايهمها رأيه بها لانها تعلم تمام
العلم من هي.
فهي لا تصنع كارثة اذا تأخر عن موعد القدوم.. ولا تكتئب اذا لم يتصل بها
كالمعتاد... ولا تحزن اذا لم يشاركها وجبة الغداء.. فهي سعيدة بنفسها ..ولا
تعطي قبل ان تأخذ فكل شيء عندها بمقابل... فعل وردة فعل.. هي ان تأنقت
فلنفسها وان اعدت وجبة باتقان فلها هي.. الا اذا احبت ان تكافئه على عمل
قام به لها... فهي لا تعطي من فراغ .. وان مارست الجنس مع الرجل فلتمتع
نفسها وتنعش انوثتها فقط وليس لارضاء الرجل..
وعندها يشعر الرجل بالاثارة والحماس لهذه المرأة فيجب ان يعمل جاهدا" ليكسب
اعجابها ويجب ان يسعى ليفوز بقلبها فهي بالنسبة له بمثابة التحدي الجميل
الذي يستمتع بكل لحظة به.. فهو كمن يسير في نفق يري بصيص النور في اخرة
ويسعى جاهدا" ليصل اليه.... النفق هي العلاقة وبصيص النور هو قلب تلك
المرأة الساحرة..
قواعد الكتاب:
القاعدة الاولى:
كل شيء يلاحقه المرء يهرب منه. فاذا كنت تلاحقين زوجك بالاتصالات والاسئلة
والتودد الزائد غير المبرر فهو حتما سيهرب لانك تضعينه تحت ضغط كبير
وتحرمينه من التحدي للفوز برضاك فانت تكافئينه بمناسبة وبغير مناسبة فلم
عساه يسعى لرضاك؟؟
القاعدة الثانية:
النساء اللاتي يتسلقن لهن الرجال الصعاب ليسو بالضرورة سيدات
استثنائيات..!! وانما هم غالبا" من الصنف الذي لا يظهر الاهتمام الشديد
والحاجة وتسمّى تسوّل العاطفة الى تلك الدرجة.
القاعدة الثالثة:
على المرأة ان تبين للرجل بأنها مكافئة له على جميع المستويات المادي
والمعنوي حتى لا يشعر بانه يمتلكها ويسيطر عليها في العلاقة بنسبة 100%
القاعدة الرابعة:
ان موقفك من نفسك وشعورك تجاه ذاتك ذلك هو ما يتبناه الرجل في معاملته لك
تصرفي وعاملي نفسك كجائزة ثمينة وستحولينه الى مصدق...!!!
هذه النقطة تؤكد من ان التحول يبدأ دائما" من الداخل فاذا كنت تعتقدين انك
لست اهلا" للاحترام ولا تحترمي نفسك ولا تقدرين ذاتك فلا تنتظري منه ان
يحترمك او يقدرك.. فالرجل كائن ذكي وحتما" سيشعر بما تكنينه تجاه نفسك.
مثلا": المرأة اللي تقول ليش زوج فلانه يشتري لها هدية ثمينه خاتم ماسي
مثلا" مع انه فقير وزوجي انا غني وما يشتري لي ؟؟؟ احساس زوجها بها كامرأة
تستحق.. هو ما دفعه الى ذلك وهو بالدرجة الاولى احساسها تجاه نفسها والذي
نقلته اليه لا شعوريا"..اما انتي فاذا كنت تستخسرين هالخاتم على نفسك فلا
تتوقعي ان يجود به عليك.. فالمرأة من خلال سلوكها وكلامها ترسل الى الرجل
رسائل حول تقديرها وحبها لذاتها.
القاعدة الخامسة:
الفرق بين المرأة القوية والضعيفة الخوف فالمرأة القوية تظهر بشكل غير مباشر عدم خوفها من فقده .
يعني لا تقولي انا بدونك امووووت وما اقدر اعيش... انت كل حياتي.. انا بدونك ولا شي !!
لا تزعجيه بالاسئلة.. تحبني؟؟ ما تحبني؟؟ اشتقت لي؟؟ شو رأيك فيها؟؟؟ شو رأيك بعلاقتنا ؟ هل أنت سعيد معي أم لا؟
هذهي اسئلة ساااااذجة تنمّ عن خوف وعدم الثقة بالنفس وتشكل ضغط على الرجل
لانه قد يضطر الى الكذب..!! ولانك تطالبينه بمقاييس قد تحتاج العلاقة وقتا"
وجهدا" للوصول اليها .
القاعدة السادسة:
اذا كانت الخيارات كرامتها او الحب والعاطفة فالساقطة تضع كرامتها فوق كل اعتبار.
الساقطة تبقى ذات الشخص الذي كانت عليه قبل الزواج فهي لا تخسر صداقاتها
ولا تتخلى عن وظيفتها وهواياتها . لا تعطي جلّ وقتها واهتمامها للشريك على
عكس الحبوبة التي تسامح وتغفر عدم الاحترام والتقليل من شأنها ومحاولة
تغيير هويتها .
الساقطة تبقي على الحدود وتتمتع بثقه عظيمة النفس تجعلها تتخذ قراراتها
بنفسها . لأنها ليست خائفة من فقد الرجل ومما يثير العجب انه هو من يخاف من
فقدانها. لأنه يعلم تماما" انها ليست بحاجته بل هي اختارته.. هناك فرق بين
الحاجة والاختيار..
وهنا لا نتحدث عن امرأة سليطة اللسان مفتولة العضلات بل هي امرأة لطييفة
عذبة واضحه ولبقة . كل ما في الامرانها تتعامل مع الرجل كما يتعامل الرجال
مع بعضهم البعض .. الوضوح والصراحة.. وبهذا تسهل على الرجل فهم مطالبها على
عكس المرأة الحبوبة التي تطالب بما تريد بكثييير من العاطفية والدوران حول
الهدف والتي لا يفهمها الرجل وقد يصاب بالحيرة والتيهان. فهي تبكي وتطالب
وتترجى ولكنه للاسف..لا يفهمها..!
قابلي القوية وتعرفي عليها، فهي التي تحافظ على استقلاليتها ولا تذوب في عالم الرجل
لا تلاحق الرجل
الشمس والقمر والنجوم لا تدور حوله..!! فهي لا تلاحقه هو بالنسبة لها ليس مركز الكون..
غامضة
هناك فرق بين الصدق والكتمان والكتمان يعني الستر وترك الرغي الذي لا معنى
له، من دون أن تكوني كتاباً مفتوحاً لا جديد فيه، يعني باختصااار، الساقطة
صادقه ولكنها لا تظهر كل شيء . فالانكشاف التام يولد الملل.
لا تسمح له بان يتمادى..!!
في نقاشها معه تسيطر على سير النقاش وتعي تماما"ما تقول كما تعي كيف توقفه
عند حده وتحمي نفسها.. ولا تسمح له بالتجاوز.. عندما يكون احدهما غاضبا".
عندما تشعر بانها فقدت السيطرة تؤجل النقاش الى ان تهدأ و تجمع افكارها
وتعد ما تقول
مرحة
تتمتع بقدر كبير من تقدير الذات
عندما يطري على شكلها تكتفي بقول.. شكرا" ولا تناقش الاطراء وتجعل منه حديث
الساعة، وكأنها ما صدقت على الله ...يعني مثلا" قال لها تسريحتك حلوة
..تكتفي بقول شكرا" ما تبالغ في شكره لتخبره من هو حلاقها، وكم المبلع الذي
دفعته والوقت التي إستغرقته الخ...
هي لا تسأل عن علاقاته السابقة او عن من عرف من النساء وهذا يدل على ثقتها بنفسها.
لديها هموم وشغف في حياتها اكبر واهم من الرجل، عندما يشعر الرجل بانه ليس
الا جزء من عالمها الكبير يتعلق بها اكثر فاكثر، تذكرون التحدي .. بقائها
مشغولة دائما" في شيء لا يخصه يجعله يعجب بها فهي ليست بائسة بدونه.
تعامل جسدها بحب واحترام بالغ، احترام الشخص لنفسه يعكسه مظهره الخارجي .
هي تهتم بجسدها وتفعل ما يسعدها.. من وضع المكياج وارتداء الملابس
المتناسقة الانيقة .. وووو
عودة مرة اخرى الى القواااعد
القاعدة السابعة:
عندما لا تخضع المرأة بسهولة و لا تظهر ضعيفة او مستسلمة فانها تحفز وتثير الرجل اكثر للفوز بحبها.
الرجل يتمتع اكثر ما يتمتع بلعبة " التحدي"..
فعندما يذهب الرجل في رحلة صيد غزلان حيث يبيت في الصحراء في خيمة
بلاستيكية غير مريحة بلا مكيفات ولا ماء نظيف ولا خدمات .. ويأكل اكثر
الطعام قرفا" وبساطة ...لم كل هذا؟؟
للفريسة او الصيدة اوالغزال، وما ان يصطاد الفريسة حتى يشعر بفرحة غامرة
ويعود لاصحابه كطاووس .. فخور بصيده وما ان يعود الى البيت حتى يعلق رأس
الغزال على الحائط كانجاز رائع يفرح به كلما نظر الى رأس الغزال..
ماذا لو انه لم يذهب في رحلة الصيد تلك... وفتح الباب صباحا" ليجد رأس
الغزال ملقى" عند بابه اكان ليفرح به كما فرح بالغزال الاول..؟؟
ام سيرميه في اقرب سلة مهملات؟؟
هذه طبيعة الرجال يحبون المغامرة والتحدي.. لاحظي العابهم المفضلة
وهواياتهم.. والسباقات.. كرة القدم.. والصيد..!!! لهذا دعيه يستحق ما
تعطيه.. فلا تعطي بلا مقابل.. حتى لا يخسر العطاء قيمته ووزنه.
القاعدة الثامنه:
لا تضعيه تحت الميكروسكوب..
لا تحاصرينه بالاسئله ولا تراقبينه ولا تشككين به ولا تهتمي به لدرجة
الاختناق لا تلاحقيه من مكان الى مكان في البيت وكانه شغلك الشاغل.. اعطيه
مساحته الخاصه.
القاعدة التاسعة:
عندما تطالب المرأة بالكثير عاطفياً فسوف يستاء وينزعج.. اعطيه الحرية والمساحة ليعطي ما يريد وما يستطيع.
القاعدة العاشرة:
تقبليه كما هو ليشعر بالارتياح والقبول..
القاعدة الحادية عشرة:
كيف تجعلينه يفعل لك ما تريدين..!!
سوف يركز الرجل بطبيعته ويشعر باعتمادك العاطفي عليه وحاجتك اليه اكثر من أي شيء اخر
يعني الرجل سيختبرك ليعلم مدى تعلقك به وضعفك.. فكلما ضعفت وتعلقت به وبينت مدى خوفك وقلقك كلما ضعف موقفك في العلاقة وقل اعجابه بك.
القاعدة الثانية عشرة:
يشعر الرجل بحدسه ما اذا كان الجنس نابعا" من الحاجة والخوف لتأكيد وجوده
بجانبها واستمراره معها او ما اذا كان نابعا" من رغبة انثوية حقيقية...!!
على عكس الحبوبة فان القويه تعتقد بان لديها الكثير من مقومات الجاذبية
والمميزات التي تجذب الرجل غير الجنس..!! ولذا فهي على عكس الحبوبة لا
تمثل...!! ولا تتحامل على نفسها..!! ولا تسعى لارضاء الشريك على حساب
نفسها.. بل تستمتع بكل شغف مع الشريك مما يثير جنونه واعجابه.
القاعدة الثالثة عشرة:
دعيه يشعر بانه الرجل وفي موقع السيطرة.. عندها سيبدأ اوتوماتيكيا" بفعل
الاشياء التي تريدينها لحرصه على ان يكون في عينيك "الملك الشهم"
امتدحيه عندما يكون كريما" واجعليه يشعر بانه الافضل عندما يفعل شيئا"
احببتيه..!! اشعريه بانه الرجل المسؤول بينما تكونين انت من يدير ساحة
العرض..!! فالمدح هو الوسيلة الافضل لحمله لفعل ما تريدين ..!!
لا تتحلوني .."الله يرحم ايام الخطوبة ..ايام ما كنت تشتري لي ورد..!!!"
قولي "باقات الزهور التي كنت تأتي بها أيام الخطوبة اروع واغرب باقات رأيتها في حياتي..!!
لا تشتكين وتقولين "انت ما تعرف توديني مطاعم مثل الاوادم والناس"
قولي " المطاعم التي تأخذني اليها كلها شيك ومميزة... ذوقك راقي" حسسيه
بالرضى عن نفسه والثقة ليقدم لك الافضل وليحرص على ان يحافظ على صورة الملك
الشهم امامك..!!!
القاعدة الرابعة عشرة:
كلما كنت رقيقة كلما عززتي له شعوره الرجولي ب"حماية الانثى" وكلما كنت
قوية وبمعنى اخر "دفشه" كلما عززتي شعوره " بالمنافسة".. حسسيه بقوته..
فكلما احس بالقوة كلما اراد ان يحميك ويحتويك ويقدم لك العالم..!!
كوني انثى.. لا تقتلي حتى حشره في وجوده.. كوني الانثى الرقيقة واجعلي منه
الرجل الخشن لا تدفعي الفواتير .. لاتغيرين المصباح.. لا تغيري الستاير..
ملاحظة:كلما تحولت الى "جولييت " كلما تحول هو الى "روميو"...!!! خخخخ
القاعدة الخامسة عشرة:
اجعليه يشعر بانه هو من يتخذ القرارات
وللعلم طريقة المدح والسياسة تجعله يشعر بذلك.. وهذا ما "ينطلي" حتى على اكثر الرجال ذكاااء ودهاء..
اسمعوا العالم البرت انشتاين ماذا يقول:
عندما تزوجت عقدنا على انفسنا عهدا" انا وزوجتي بان اتخذ انا القرارات
الكبيرة وتتخذ هي القرارات الصغيرة في حياتنا الزوجية. وتمسكنا بذلك
الاتفاق لمدة 50 عاما". اعتقد انه هو السبب في نجاح زواجنا ولكن الغريب في
الامر اننا ولمدة 50 عاما" لم نتخذ قرارا" واحدا" كبيرا".
الساقطة ( أوالقوية ) لا تطيع بل توهمه بانها تطيع، فهي تجعله يفعل لها ما تريد من خلال المدح والسياسة.
القاعدة السادسة عشرة:
عندما تجعلين من نفسك "سوبر وومان" والقادرة على فعل كل شيء ستجدين نفسك مجبرة بان تقومين بكل شيء فعلا"
يعني عليه ان يعتاد أن يقوم بمهامه .. من شراء البقالة.. تطعيمات الاطفال.. توصيلهم الى المدرسة... صيانة المنزل...الخ
لا تقومي بالدورين اطلاقا" فان تعود على ذلك يفقد احساسه برجولته ومسؤوليته
كما ينسى أنوثتك.. ووقتها عاد.. انسي انه يرجع يتحمل المسؤولية
القاعدة السابعة عشر:
الاكثار من الحديث حول العلاقة يسلبها عامل (الغموض).
القاعدة الثامنة عشر:
يحترم الرجل المرأة التي تطالب بما تريد بطريقة واضحة وبالمختصر المفيد،
لانها اللغة الوحيدة التي يفهمها الرجال.. فهو لا يفهم لغة الدموع
والمراوغة حول الهدف، وهذا الشيء ايضا" سبق وذكرناه سابقا" في شرح احدى
النقاط..
القاعدة التاسعة عشرة :
معظم النساء يتوقون الى الحصول على اشياء من الرجل...
تعتقد الفتاة الحبوبة للاسف بأنها كل ما اعطت كلما حازت على رضا الرجل
وكلما قدر لها الرجل ذلك.. وبالتالي تشعر بالرضا عن نفسها.. فهي تجهل للاسف
ان الرضا عن النفس يبدأ من الداخل .
ولكن حينما يأتي الوقت الذي تتوقع فيه ان يرد لها المعروف.. فانها تصدم وتحبط وبشدة..!!
لا يدرك الرجل حجم التضحيات التي قامت بها الحبوبة لانها وببساطة ما ان دخل
حياتها حتى غيرتها 180 درجة لتتوافق مع ما يناسب حبيب القلب.... لهذا فهو
تعود على ذلك.. فلم ولن يشعر بما قدمته من تضحيات.. لانه مجاني.. ولم يطلب
منك اساسا"..!!
وللاسف فان الفتاة الحبوبة بعد ان تتخلى عن كل شيء لرضى عيون السيد فهي
تبدأ بمطالبته بفعل الشيء ذاته وتمضية جل وقته معها ولكنها تنصدم بأنه لن
يغير حياته ولن يتخلى عن هواياته وصداقاته لسواد عيونها ..!! وما ان تشعر
بذلك حتى تبدأ بالضغط عليه..
ولكنه في المقابل لا يشعر بهذا الضغط من الساقطة فهو يشتاق اليها اشد
الشوق.. ويحترمها لانها لا تتصرف كالحبوبة.. فهي تبدو له امرأة سعيدة لها
عالما و"عايشة حياتها" به وبدونه..!!
فالمرأة تبدو آمنه وقوية اكثر في عين الرجل عندما يشعر بانه لم يستطع بان
يغير حياتها وهويتها فتبدو راضية عن نفسها امامه وسعيدة.. ولذا فهو
يعشقها..
القاعدة العشرون :
الضعيفه تعطي الكثير و الكثير من نفسها لترضي الطرف الآخر وتسعده ولكنها لا تكترث حقا" برضاها وسعادتها..
على عكس الساقطة التي تضع نفسها رقم 1 وفوق كل شيء...!!
ماذا بعد هذا السرد؟ وماذا بعد هذه التبريرات والأقاويل، هل الحقّ دائماً على المرأة...؟؟
مع تراجع سيادة الرجل في عصرنا، بدأت العلوم "الحقيقية" تكشف أنّ المرأة
أكثر نضوجاً من الرجل كونها أم ومربية، أمّا الرجل فهو أقلّ فهماً كونه لا
يزال مراهقاً...