منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
عندما نكون كتلة مشاعر واحاسيس
عندما يغمرنا الحب والوفاء
عندها فقط نقول لك
.•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.
.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.
.•° وتلونت فرحاً وأملا ً °•.
.•° تزينت سماءنا بلالئي الأنجم اللامعه
وتوشحت بوشاح الفرح والسرور
وهلت بشائر طيور المحبه ترفرف نشوة بقدومك
وتعانقت حروف القوافي ترحيب بعطرك °•.
.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا
ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه
موشح بالفل والكادي والرياحين°•.
.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك
وفي شوق لعذوبة غدير حروفك لنرتوي منه
ورسم أناملك لنتمتع بابداعك وجماله °•.
.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
عندما نكون كتلة مشاعر واحاسيس
عندما يغمرنا الحب والوفاء
عندها فقط نقول لك
.•°اهلاً بك قلماً مميزاً وقلبا ً حاضراً °•.
.•° هنا حيث القلوب تشابهت طيبة ٍ °•.
.•° وتلونت فرحاً وأملا ً °•.
.•° تزينت سماءنا بلالئي الأنجم اللامعه
وتوشحت بوشاح الفرح والسرور
وهلت بشائر طيور المحبه ترفرف نشوة بقدومك
وتعانقت حروف القوافي ترحيب بعطرك °•.
.•° بكل المحبه والموده نحييك لتشريفك لنا
ونرحب بك اجمل ترحيب ممزوج بعبارات الود والاخوه
موشح بالفل والكادي والرياحين°•.
.•° نتمنى لك إقامة رائعه وممتعه مع اخوانك و اخواتك
وفي شوق لعذوبة غدير حروفك لنرتوي منه
ورسم أناملك لنتمتع بابداعك وجماله °•.
.•°ارق تحية معطره بروح الورد لك°
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon

منتدى لبناني مصري المغرب العربي الخليج العربي عالمي
 
الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورJalloul Lebanon Gamesالتسجيلدخولاتصل بنا
ثورة لبنان: يا أيها الكبار أسأل من نصبكن في موضع القرار أي قوانين لكي تحسنوا النظام وتحفظوا السلام وانتم الظلم الذي يكسر النظام وينسف الظلام أصرخ للكبار ... للكبار من يمسكون اليوم بالقرار لا تسرقوا الألوان من أمالنا لا تخطفوا الأحلام من أطفالنا غدا تدور دولة القرار ومن وراء دولة القرار لن تستطيعوا عندنا ان تحبسو الينبوع سوف تطلع المياه من فم الصخور وتخلع الحرية النير عن النسور رجالنا بطولة الملاحم نسائنا خصوبة المواسم أطفالنا مستقبل النسائم حدودنا شعاعة المدى وصوتنا مساحة لصدى وحلمنا يعانق المدى فلترفعوا الحصار يا اولياء القهر والقرار يا أيها الكبار....! يا شعب لبنان قاوم فيداك الأعصار لا تخضع فالذل دمار وتمسك بالحق فأن الحق سلاحك مهما جاروا قاوم فيداك الأعصار وتقدم فالنصر قرار أن حياتك وقفة عز تتغير فيها الأقدار يوم تهب ثورة الغضب في أمة الغضب في وقفة العز في انتفاضة الكرامة تندحر الظلامة عندها لن تستطيعوا وقف ما في النهر من هدير سوف يكون السيل لن تستطيعوا رد هذا الويل سوف يكون السيل عليكم سيجرف الحدود من حدودكم ويكسر القرار يا اولياء القهر والقرار يا أيها الكبار...! يا شعب لبنان قاوم فيداك الأعصار لا تخضع فالذل دمار وتمسك بالحق فأن الحق سلاحك مهما جاروا قاوم فيداك الأعصار وتقدم فالنصر قرار أن حياتك وقفة عز تتغير فيها الأقدار
هوِّر يابو الهوَّارة .. بلادي ارض الحضارة يلي ما بيعرفها منيح يرافقني ليها زيارة

 

 مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جلول لبنان



جلول لبنان


ذكر
الحمل
نقاط نقاط : 108923
عدد المساهمات عدد المساهمات : 2446
السٌّمعَة السٌّمعَة : 8
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/10/2010
العمر العمر : 34
الاقامة الاقامة : منتديات جلول لبنان
تعليق تعليق : Ilove Lebanon

بطاقة الشخصية
بطاقة الشخصية بطاقة الشخصية :
مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Left_bar_bleue0/0مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Empty_bar_bleue  (0/0)

مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Empty
مُساهمةموضوع: مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !    مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Prefer1227.02.12 20:36

رأيتُ بأم عيني العديدَ من الفيديوهات التي تظهر رجالَ
شرطة وهم بالعشرات يضربون شابا لوحده ويفرغون فيه جام غضبهم، فمنهم من
يضربه في رجله وفخذه، ومنهم من يضربه على بطنه، ومنهم من يوجه ضربات حادة
ومتكررة بالهراوات إلى رأسه ... يالها من صدمة ! ياله من مشهد مرعب مخيف ! ،
ياله من تصرف همجي ووحشي تشمئز له النفوس الكريمة وتنفر منه !
لو كان
أحدٌ حكى لي ما جرى لكذّبت لكني شاهدت ما لم يكن في حسباني، وما فتئت أراجع
الفيديوهات وأتابع الأحداث لأتأكّد من حقيقة هذا الظاهرة الممقوتة، وحتى
لا أكون ضحية مونطاجات أو أيادٍ مستغلة للوضع الحرج الصعب الذي تمر به مصر
الحبيبة فتفبرك صورا ووثائق مرئية وصوتية طمعا في مصادرة ما حققته الثورة
العربية والدفع بها إلى المزالق والانحرافات... لكني تأكدت بما لا يدع
مجالا للشك على الإطلاق أنّ المرض الذي اندلعت الثورة ضدّه، ودفع بنا - نحن
من قبل - أن نغادر أوطانَنا العربية ونذوق مرارة الغربة ونعاني من قساوة
البعد عن الأحباب والأصدقاء طيلة عقود من الزمن... إلخ.، ما زال موجودا في
مصر ! وقد عبّر عنه خيرَ تعبير ذاك العنفُ المفرط الذي يترجم في الواقع
نوعَ عقلية الذين في يدهم شؤون الأمن والنظام في السلطة ... إنها " عقلية
التخلف " التي ما زالت ضاربة أطنابها في العالم العربي وتتحكم في أجهزة
الأمن والسلطة ...
الخزي والعار للجنود وعناصر الشرطة المصرية التي
تعاملت بعنف شرس حيواني مع أفراد من شباب الثورة المعتصمين في ميدان
التحرير ! كلّ العنف، في أعلى درجاته وتحت أبشع صوره، كان حاضرا في الطرق
التي أخذت بها الشرطةُ المصرية واعتمدها الجنودُ في فضّ اعتصامات ميدان
التحرير، ومواجهة الشباب أمام مجلس الوزراء...
هل ما شاهدناه يعبّر عن
نقصٍ في المِهَنِية وتجاوزِ الخطوط الحمراء في مواجهة الأحداث أم هو على
العكس شيء مُمَنْهَج ينبع عن تصوّر خاص مُسَبّق في التعامل مع المحتجين ؟
لقد
ملّ الشعبُ هؤلاء المتخلفين الرجعيّين، الحامين لأنظمة القرون الوسطى،
الذين لا يفكرون لأنهم عاجزون عن ذلك إطلاقا ... وكيف لهم أن يفكروا وهم من
الذين استولى النظامُ على أدمغتهم فغسلها أكثر من مرة وبأكثر من مادة
سامّة نافية للحس ومُغيّبة للعاطفة وقاتلة لكل ما يجعل منهم بشرا ينتمون
إلى فصيلة الإنسان والإنسانية، وجاعلة منهم وحوشا شرسة. هولاء مِنَ الذين
يعتمد عليهم النظامُ كأسلحة دمار ضد الشباب والشعب، هؤلاء من الذين يعتمدون
على منهج في ترهيب الناس قائم بالاساس على تكسير جماعي لعظام العباد
واعتماد الضرب المبرح بالهروات، والعفص بالأرجل للبطون، والتناوب في إسداد
الضربات القاسية إلى فرد واحد معزول في أماكن خاصة مثل الرأس والفخذين من
أجل تكسيرهما حتى لا يقوى الفرد فيما بعد على التحرك والعودة إلى النشاط
الاحتجاجي ، وحتى يكون بالخصوص مثالا للآخرين...
أقسمُ ، دون تردّد أو
ضعف ، أنّ الذين تعدّوا على تلك الفتاة المطروحة على الأرض هم مِمّن لا شرف
لهم ولا نخوة ... يستحيل أن تجدَ ذكراً ، حتى لو كان من العاملين في صفوف
رجال الأمن، ممن تسري في عروقه شِيَمُ الرجولة ويحترم المرأة وله تصور
إيجابي، إنساني وأخلاقي عنها، أن يعاملها بمثل ما عومِلَت به هذه الفتاة !
هل يعرف أولئك الذين قاموا بضرب الفتاة التي عُرّيَ الجزءُ الأعلى من جسمها
وجُرّ جسدُها أنهم قاموا بالطعن في " مصر الحضارية العظيمة " وخيانة
هويتها أي ما بقي من حياءها ومروءتها ... ؟ هل يعرف الضاربون المنتهكون
لحرمة " مصر " أنهم أهانوا أمهاتهم وجدّاتهم، وأخواتهم وزوجاتهم، وبناتهم،
وكل نساء الجيران و "الحبايب " وزملاء العمل والأصحاب ... ، بل وكل امرأة
حرّة وكريمة وشُجاعة في مصر، أم الدنيا ؟ اللهم إذا كانوا ممن ليس لهم
أخوات أو بنات ... أو ربما من الذين لا يعرفون أمهاتهم وليست لهم أسر أي من
الذين لا حس لهم ولا عاطفة، ولا شفقة ولا رحمة، ولا ذاكرة ولا مرجعيات،
ولا جغرافية ولا تاريخ !
أيكونون من عناصر هذه " الفرق الخاصة "
القاسية قلوبها ، المتفنّنة في العنف والهمجية، الفخورة بفقأ العيون أو
طمسه، وكسر الرؤوس وإحداث الجراح وإهراق الدماء... ، وتقتات من كل هذا
وتدمن عليه كما المدمن على المخدرات والكحول والجنس ؟ أم يَنْتمون إلى هذه
الفصيلة الخطيرة التي سمعنا بصناعتها في المختبرات الكيميائية والإلكترونية
العصرية المتطورة، واحتمال استعمالها في مجالات متعددة من حياة الناس،
مِمّا يُطْلَقُ عليه " الروبوهات " أي مخلوقات آلية، لا قلب ولا عقل لها،
بل هي مبرمجة لتنفيذ آوامر الضرب والرمي بالرصاص والقتل ؟

ما هو
موقف الاحزاب السياسية، الليبرالية والإسلامية ، من عنف السلطات ؟ هل
سينتقد الإخوانُ المسلمون والسلفيون سلوكَ الجيش ويندّدون به أم سيكتفون
بنتائج الانتخابات التشريعية التي كانت لصالحهم منذ الجولة الأولى فيلزمون
الصمت ، وينهجون الحيطة والحذر مع العسكر ؟
لا بُدّ لكل مواطن حر وصادق ،
بعيد عن كل انتهازية وحسابات نفعية أو إيديولوجية ، يحب أرضَه وبلده ،
ويفكر في بناء مستقبل أحسن لأبناءه وللأجيال القادمة ، ويلتزم بمبادىء
العدالة والحرية التي لا تقبل المساومة أو التراجع ... لابد لهذا المواطن
المصري أو العربي عموما أن يندّد بالجرائم التي ارتكبتها عناصر من فرق
الأمن المصري في حق مواطنين معزولين ، ويطالب أيضا بمحاسبة المسؤولين
الكبار...
نحن واعون بأن المرحلة الحالية هي انتقالية وصعبة جدا
وتعترضها عراقل شتى ومشاكل معقدة جدا. ونحن واعون بأن لا أحد يملك عصا
سحرية قادرة على تغيير الأشياء بالسرعة التي يتمناها الشعب المنتظر... لكن
الذي يبدو واضحا للعيان - كما كتبت ذلك جريدة لوفيكارو الفرنسية بتاريخ
25/11/2011 في مقال تحت عنوان '' مأزق سياسي في ساحة التحرير''- أنّ " كل
من يراهن على استنزاف قوى شباب ساحة التحرير من خلال لعبة الانتخابات
والوصول إلى السلطة يخطأ لأن للمتظاهرين عقيدة تقول : هناك حركتان تعملان
في خط متواز ، الأولى سياسية وانتخابية ، أما الثانية فثورية ولا يعرف أحد
متى وأين ستقف ! ".

لا يجب أن ننسى أنّ من مطالب الشعوب العربية اليوم هناك على الأقل ثلاثة
عناصر يستحيل الفصلُ بينها لأنّ شرطَ وجودها يكمن في التحامها الوثيق فيما
بينها : الحرية والعدالة والكرامة ! نحن متعطشون إلى مستقبل متحضر تسهر
على تصوره وإرساء قواعده وتنظيمه قوى متنوّرة تحترم أبناءَ الوطن وتعاملهم
معاملة تضمن للجميع ما كان ينادي به وما زال يطمح إلى تحقيقه ويحلم به ...
لن
تتعب حناجرُنا، ولن تصمت أصواتُنا، ولن تمّحي حروفُنا، ولن تنحني أقلامُنا
ما دمنا لم نحصّل على المطالب التي نهضنا من أجلها ونشطنا لبلوغها وتحركنا
للوصول إليها، وكلها تتلخّص في كلمة واحدة : الكرامة. لنهتف إذن بكل يقين
وقوة، وإيمان وثقة : الكرامة ! الكرامة ! لا حياة بدون كرامة ! الكرامة !
الكرامة ! لا جدوى من فعلٍ أوحركةٍ، ولا خير في تنفسٍ أو وجودٍ من دون حياة
حرّة كريمة !

حمّودان عبدالواحد / كاتب عربي يقطن في فرنسا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تفضل الفتاة الخجولة أم الجريئة ؟؟؟؟؟؟؟؟
» حقائق عن الفتاة عندما تقع بالحب!
» وجهة نظر المجتمع من الفتاة العانس*
» ما رأيك أيتها الفتاة موضوع للنقاش
» بالفيديو: لحظة تحبس الانفاس.. هذا ما اصطدته الفتاة!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جلول لبنان Forums Jalloul Lebanon :: منتديات لبنان العالمية :: منتدى العام-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
اعلان فلاشي
مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Mahmou10
مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Mahmou10
مصرُ الفتاة " تُضرَبُ ، مُعرّاة ومَجرورة ... !  Mahmou10
جميع حقوق موقع جلول لبنان محفوظة 2010-2011-2012-2013-2014 @
ملاحظة: جميع المشاركات والمواضيع في موقع جلول لبنان لا تعبر عن رأي إدارته بل تمثل وجهة نظر كاتبها
 | منتديات |دين الاسلامي| صور | افلام | العاب | برامج | فيديو | جوال |
سياسة الخصوصية

.: عدد زوار منتديات جلول لبنان :.